• Colors: Purple Color

مادا تبقى للفلسفة من موضوع؟
يتساءل يوميا الكثير من التلاميذ عن موضوع محدد للفلسفة ، وعن طبيعتها وحتى مبرر استمرارها وموقعها بل وعن جدواها في عصر يتميز بتقدم هائل ويومي

جاء كتاب رحاب  في مادة الفلسفة للسنة الثانية من سلك الباكوريا مخيبا للآمال و التطلعات على مستويات عدة، ابتداء من الإخراج الفني، مرورا بالنصوص التي سلخ أغلبها من إطاراتها,ولم تحترم فيها الترجمة الدقيقة  انتهاء بضعف مستوى الأنشطة لغياب أي خلفية ديداكتيكية واضحة و محكمة, هذا علاوة على

في إطار التنسيق بين المنتديات التي تعمل على تطوير تدريس الفلسفة، نتابع مساهماتنا بخصوص تأصيل الدرس الفلسفي، وأقدم اليوم تجربة تتعلق بحضور الحجاج بالدرس الفلسفي، وهي عبارة عن أعمال سابقة للفريق التربوي بأكاديمية بني ملال،

في نفس إطار الانفتاح على تجارب الفرق التربوية لمادة الفلسفة جهة تادلة أزيلال، أقدم ورقتين بخصوص التحضير الكلي لدرس الفلسفة، الأولى للمرحوم الأستاذ عبد السلام الحمراوي ( مراقب تربوي) والثانية للأستاذ إدريس الهواري.

من أجل تأصيل الممارسة الديداكتيكية لتدريس الفلسفة، ننفتح على ما كان يُناقش في اللقاءات التربوية التي كان يعقدها المشرفون التربويون مع مدرسي الفلسفة، بحيث كان يتم موضوعات غاية في الأهمية،

في إطار المخطط الاستعجالي الذي تعرفه المدرسة المغربية، علمنا أن هناك دعوة لإعادة النظر في الكتب المدرسية ستشمل تصحيح بعض العيوب التي لحقتها خصوصا في مادة الفلسفة، وبهذه المناسبة ندعو سائر الزملاء المهتمين إلى وضع ملاحظاتهم التي يمكنهم رصدها في الكتب الثلاثة المعتمدة في

تشكل الألفـية الثالثة ، بداية لمنافسة كونية حادة ، تأسست في المقام الأول على الطاقة الإنسانية ، باعتبارها المصدر الرئيسي لربح رهانات هذه المنافسة . ومن أجل ذلك ، أصبح الإهتمام اليوم منصبا أساسا على المنظومة التعليمية وإعداد الموارد البشرية ، وذلك من خلال تبني نمط جديد من التربية والبيداغـوجيا عـموما

هذا الموضوع عن تعليم الفلسفة، وأيضا، وبصراحة أكبر، عن آفاقه بعد التخرج، ويُعنى أيضا بمعالجة بعض قضايا الدرس الفلسفي بالمغرب والتي تشغل رأي المنتسبين لهذا الحقل، خصوصا سؤالين هامين